من ملزمة في ظلال دعاء مكارم الأخلاق، الدرس الأول، القسم الثالث:
عبدالملك سام لقد جلس المفاوض السعودي على طاولة المفاوضات مرغما ، ولكنه فوجئ بأن الطرف اليمني يعتبره غير مرغوبا فيه ! وعندما ثار لهذا الكلام أتجه ببصره
إكرام المحاقري ما يحدث اليوم في مسقط قد يكون شبيه بمسرحية جنيف، مفاوضات من أجل اخذ نفس وتحشيد ما تبقى من مرتزقة العالم لمعركة اقتربت من
عبدالفتاح علي البنوس ولا زلنا نبحر في خضم حسابات الربح التي حصدتها بلادنا خلال ست سنوات من العدوان والحصار والتي أصابة قوى العدوان بالهلوسة والهستيريا، ووجدت
أبو هادي عبدالله العبدلي وقائع المفاوضات المتداعية من النظام السعودي هي مفاوضات الاستسلام النهائي خُصُوصاً بعد ما شهدت مملكة العدوان العديد من الضربات اليمنية